شهادات عن رواية “الحي اللاتيني”
الحي اللاتيني معلم من معالم الرواية العربية الحديثة
نجيب محفوظ / جريدة النهار
بعد قراءتي للحي اللاتيني يُخالجني أمل أن الرواية العربية ستنهض نهضة قوية على يد المؤلف وأيدي الموهوبين والمتحمسين مثلَه من أدباء الجيل الطالع.
ميخائيل نعيمة / من رسالة خاصة
استطاع سهيل إدريس أن يجعل النفس الإنسانية مسرحا لصراع بين بيروت وباريس بين الشرق والغرب: الشرق بأديانِه وأخلاقِه وتقاليدِه وصمودِه ورغبتِه في التحرر، والغرب بحريتِه وتقدُّمِه ونزعتِه الاستعمارية أيضا
أحمد كمال زكي / مجلة الآداب
أعجبني في الحي اللاتيني أنها رواية، محاولة لنوع فني ما يزال طفلا في العربية، وقد سجلت أنتَ اسمك الآن في قبضة الرواد
الذين يشقون الطريق، وهم بضعة نفرٍ…
شارك مصطفى / رسالة خاصة.
إن المؤلف يبين خير بيان كيف أطل من تجربة المرأة على آفاق كثيرة في الحياة، بل كيف نقلته إلى ما يبدو تقيضَها، نعني الفكرة القومية. والحق أن المرأة كان له أولا وآخراً وسيلة للكشف عن ذاته ورسالتِه وحياتِه في أمتِه. إنها وسيلة ولم تكن غاية، وسيلة لتفتيح نفسِه وإغنائها، ولإثارة قلق مبدع ومشكلات جديدة لها صلة بقلب حياتِه اليومية.
عبد الله عبد الدائم – مجلة الآداب