اقتباسات لمشاهير العالم (1)
أنتم مرضى بشيء لم نعرفه عندما كنا في أعماركم، أنتم مرضى بالأسئلة التي لا جواب لها.
النهايات – عبد الرحمن منيف
“الأشياء التي نحبها تدمرنا في كل مرة.”
لعبة العروش – جورج ر. ر. مارتن.
“من عساه يهتم بالسياسة عندما تكون ألسنة اللهب مضطرمة في داخله؟
من عساه يبالي بالسياسة إذا كان يشتعل رغبةً في الحياة؟ يشتعل رغبة في أن يعيش؟
إنه ليس أنا على أية حال”
كفاحي – كارل أوفه كناوسغارد.
“هذه الحياة لا تستحق أن تُؤخذ بهذه الجديّة العالية، هي مُزحة لا تُثير الضحك، ولا البكاء بالمناسبة، أظنها لا تستحق أكثر من نظرة باردة، ثم نمضي”
حجي جابر.
كانت هناك جاذبية فورية في طباعها المتناقضة؛ سليطة اللسان، لكنها تراعي مشاعر الآخرين؛ جدية الذهن، لكنها قادرة على حماقات لا حدود لها، منفتحة على امتصاص ألم الآخرين بقدر ما هي غير قادرة على الاعتراف بأن يكون المرء مهجورًا ويتيمًا.
نار الدار – كاملة شمسي
“ثلاثة مشاعر، بسيطة لكنها غامرة بقوة، تحكمت في حياتي: اللهفة للحب، البحث عن المعرفة، والشفقة التي لا تطاق لمعاناة البشر”.
برتراند راسل.
كل كتاب تقراه يعطيك درسًا ما، وفي كثير من الأحيان الكتب السيئة تعلمك أكثر مما تعلّمك إياه الكتب الجيدة.
ستيفن كينج.
“أشعر بالكآبة. يتلاشى الشعور عندما أكتب. لذلك أكتب لأهرب من نفسي. حتى إذا كتبت عن نفسي.”
كارل أوفه كناوسغارد.
ليس هناك، هنا، سوى الرعب؛ رعب الفقدان، فقدان الضوء ورعب الظلام، فقدان الآخرين ورعب الوحدة، فقدان اللغة ورعب الصمت، فقدان الموضوعات ورعب الخواء، فقدان الحياة ورعب الموت.
ليوتار.
إن الماضي ما هو إلا كذبة، وأنه ليس للذاكرة من دروب للعودة، وأن كل ربيع قديم لا يُستعاد، وأن أشد الغراميات جموحًا، وأكثرها رسوخًا، ليست في نهاية المطاف إلا حقيقة زائلة.
– مائة عام من العزلة – ماركيز.
ما أنقذني من الانهيار هو شخص بداخلي، ليس ضميرًا ولا نفسًا لوامة، شخص من عقل خالصٍ بارد لا مشاعر له ولا أحاسيس.
الطلياني – شكري المبخوت
إنسانُ اليوم في حالة فرارٍ من التفكيـــــر.
مارتن هايدغر.
“أخيراً اتضح لي أن العتمة التي أجهدت نفسي دائماً في ابعادها كانت أفضل ما فيّ”.
صمويل بيكيت.