المملكة العربية السعودية: هي الدولة الأولى عربيًا في تصنيف الدول المتقدمة في البحث العلمي، أما عالميًا، فتحتل المركز رقم 29 حسب مؤشر نتشر.
وتحتل المركز التاسع في قائمة الـ10 الدول الصاعدة في أبحاث علوم الأرض والبيئة. والمركز العاشر في قائمة الـ 10 للدول الصاعدة في أبحاث العلوم الفيزيائية. وتعد بذلك الدولة العربية الوحيدة الموجودة بهذين التصنيفين.
كما حازت على المركز 25 في قائمة أكثر الدول حصة في أبحاث الكيمياء، والمركز 28 في قائمة أكثر الدول حصةً في أبحاث علوم الأرض والبيئة. والمركز 29 في قائمة أكثر الدول حصة في أبحاث العلوم الفيزيائية. والمركز 37 في قائمة أكثر الدول حصة في أبحاث علوم الحياة.
وذلك، بسبب نجاح المملكة في تقديم أبحاث علمية وصلت نسبتها بالى 65% من الأبحاث المقدمة من جميع الدول العربية. كما أنها عملت على تطوير المؤسسات العلمية في مجال الأبحاث العلمية بدايًة من العام 2015 وحتى الآن.
وكذلك حصلت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، على المركز 51 في تصنيف المؤسسة لأكثر 100 نجم صاعد عالميًا في أبحاث علوم الأرض والبيئة. وعلى المركز 33 في تصنيف المؤسسة لأكثر 100 نجم صاعد عالميًا في أبحاث العلوم الفيزيائية.
كما حصلت الجامعات السعودية، على المراكز الأولى عربيًا، في ترتيب أفضل المؤسسات الاكاديمية. المساهمة في البحث العلمي. حيث جاءت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، وجامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة الملك سعود، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن في تصنيف الافضل.
حصلت جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية على المركز الاول عربيًا بمقياسٍ كسري بلغ 103.76، وفي المركز الثاني جامعة الملك عبد العزيز بمقياسٍ كسري بلغ 9.93 وجامعة الملك سعود، بمقياس كسري بلغ 6.43.
