“المصطلحية والمعجمية” .. مظاهر الائتلاف والاختلاف
- نقاط الاشتراك:
– المصطلحية و المعجمية تنتميان إلى نظرية واحدة هي: نظرية المفردات. وهي نظرية لا تظهر قيمتها سوى أنها هي و نظرية التراكيب يعتبران صلب الدراسة في اللسانيات.
- – أنواع المفردات ترتبط بالمعجمية:
– لكل مفردة صورة دالية. مثل: حاسوب على وزن فاعول. وصورة مدلولية تكونها دلالة مفهومية أو معجمية.
– الوحدة المصطلحية لها نوعين من الخصائص: خصائص ذاتية و خصائص علاقية .
– التراكيب النحوية: ترتبط بالنحو: أي أن المفردات ذات محلات إعرابية وحالات إعرابية كذلك (الرفع…).
– يتأسس علم المعجم على صنفين من المعجمية:
– معجمية عامة: قوامها الألفاظ.
– معجمية مختصة: قوامها المصطلحات.
- يتفرع إلى مبحثين: نظري، تطبيقي:
نظري: علم المعاجم هو الجانب النظري: التعريفات والشروح.
تطبيقي: صناعة المعاجم . كيف نبني معجما: نجمع الألفاظ، نشرح الكلمات ونرتبها ثم نحرر هذه المفردات على شكل معجم .
- هل المصطلحية علم مستقل بذاته؟
علم المصطلحية علم نشأ في القرن العشرين، تعود نشأته إلى الرغبة في توحيد قواعد وضع المصطلحات.