تختلف تصنيفات أفضل جامعات الطب في الدول العربية من مصدر لآخر، ولكن إليك بعض الجامعات التي تظهر بشكل متكرر في قوائم أفضل الجامعات:
- جامعة الملك عبدالعزيز (KAU) في السعودية: تُعدّ كلية الطب في جامعة الملك عبدالعزيز من أعرق كليات الطب في المملكة العربية السعودية و هي من أفضل كليات الطب في الوطن العربي. تتميز الكلية ببرامجها الأكاديمية القوية و طاقمها الطبي المتميز و إمكانياتها البحثية المتقدمة.
- الجامعة الأمريكية في بيروت (AUB) في لبنان: تُعدّ كلية الطب في الجامعة الأمريكية في بيروت من أعرق و أفضل كليات الطب في العالم العربي. تتميز الكلية ببرامجها الأكاديمية عالية الجودة و طاقمها الطبي ذو الخبرة العالمية و مستشفاها الجامعي المتميز.
- جامعة القاهرة في مصر: تُعدّ كلية الطب في جامعة القاهرة من أكبر و أقدم كليات الطب في الوطن العربي. تتميز الكلية ببرامجها الأكاديمية الشاملة و طاقمها الطبي الكبير و مستشفاها الجامعي الضخم.
- جامعة الملك سعود في السعودية: تُعدّ كلية الطب في جامعة الملك سعود من كليات الطب المرموقة في المملكة العربية السعودية. تتميز الكلية ببرامجها الأكاديمية المتطورة و طاقمها الطبي المختص و إمكانياتها البحثية المميزة.
- جامعة عين شمس في مصر: تُعدّ كلية الطب في جامعة عين شمس من كليات الطب العريقة في مصر. تتميز الكلية ببرامجها الأكاديمية القوية و طاقمها الطبي المتميز و مستشفاها الجامعي الحديث.
- جامعة قطر في قطر: تُعدّ كلية الطب في جامعة قطر من كليات الطب الحديثة و المتطورة في الوطن العربي. تتميز الكلية ببرامجها الأكاديمية المميزة و طاقمها الطبي ذو الخبرة العالمية و إمكانياتها البحثية المتقدمة.
- جامعة الإمارات العربية المتحدة في الإمارات العربية المتحدة: تُعدّ كلية الطب في جامعة الإمارات العربية المتحدة من كليات الطب المرموقة في الخليج العربي. تتميز الكلية ببرامجها الأكاديمية عالية الجودة و طاقمها الطبي المختص و مستشفاها الجامعي الحديث.
- جامعة الأردن للعلوم والتكنولوجيا في الأردن: تُعدّ كلية الطب في جامعة الأردن للعلوم والتكنولوجيا من كليات الطب الرائدة في الأردن. تتميز الكلية ببرامجها الأكاديمية المتطورة و طاقمها الطبي المتميز و مستشفاها الجامعي المميز.
هذه مجرد أمثلة قليلة من العديد من الجامعات العربية التي تتميز ببرامجها القوية في الطب.
عند اختيار جامعة لدراسة الطب، من المهم مراعاة العوامل التالية:
- سمعة الجامعة و برامجها الأكاديمية.
- جودة طاقمها الطبي.
- إمكانياتها البحثية.
- المستشفيات الجامعية التابعة لها.
- تكلفة الدراسة.
- متطلبات القبول.
أخيرًا، فإنه من المهم التأكيد على أن الجامعة التي تختارها مُعتمَدة من قبل الهيئات المختصة.
