اقتباساتطرائف ونوادر العرب

قرآن “مسيلمة الكذاب”

هو؛ مسيلمة بن حُبيب الحنفي، المشهور بـ “مسيلمة الكذاب“، قُتل يوم اليمامة سنة إحدى عشرة للهجرة. [تاريخ الطبري].

  • الخابزات

والمُبذرات زرعًا، والحاصدات حصدًا، والذاريات قمحًا، والطاحنات طحنًا، والعاجنات عجنًا، والخابزات خبزًا، والثاردات ثردًا، واللاقمات لقمًا، إهالة وسمنا، لقد فضلتم على أهل الوبر، وما سبقكم أهل المدر، ريفكم فامنعوه، والمعتر فآووه، والباغي فناوئوه. [1]

والزارعات زرعا، فالحاصدات حصدًا، فالطاحنات طحنا، والخابزات خبزا، والآكلات أكلا، فاللاقمات لقما، إهالة وسمنا، لنا نصف الأرض ولقريش نصف الأرض، ولكن قريشا قوم لا يعدلون. [2]

وَالطَّاحِنَاتُ طَحْنًا، فَالْعَاجِنَاتُ عَجْنًا، فَالْخَابِزَاتُ خَبْزًا، إِهَالَةً وَسَمْنًا، [3] إِنَّ الْأَرْضَ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قُرَيْشٍ نِصْفَيْنِ، وَلَكِنَّ قُرَيْشًا قَوْمٌ لَا يَعْدِلُونَ. [4]

والزارعات زرعا، والحاصدات حصدا، والعاجنات عجنا، والخابزات خبزا، أهالة وسمنا. إن الأرض بيننا وبين قريش نصفين، ولكن قريش قوم لا يعدلون[5].

  • الفيل

الْفِيلُ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْفِيلُ، لَهُ زَلُّومٌ طَوِيلٌ، إِنَّ ذَلِكَ مِنْ خَلْقِ رَبِّنَا الْجَلِيلِ. [6]

الْفِيلُ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْفِيلُ، لَهُ ذَنَبٌ وَبِيلٌ، وَخُرْطُومٌ طَوِيلٌ. [7].

  • الشاء

والشاء وألوانها، وأعجبها السود وألبانها، والشاة السوداء واللبن الأبيض، إنه لعجب محض، وقد حرم المَذق، فما لكم لا تمجعون. [8]

ومن العجائب شاة سوداء، تحلب لبنًا أبيض. [9]

  • الضفدع

يَا ضِفْدَعُ ابنة ضفدع، نِقِّي مَا تَنِقِّينَ، أَعْلَاكِ فِي المَاءِ وَأَسْفَلُكِ فِي الطِّينِ، لَا الشَّارِبَ تَمْنَعِينَ، وَلَا الْمَاءَ تُكَدِّرِينَ. [10]

يَا ضِفْدَعُ كَمْ تَنِقِّينَ، نِصْفُكِ فِي المَاءِ وَنِصْفُكِ فِي الطِّينِ، لَا الْمَاءَ تُكَدِّرِينَ وَلَا الشَّارِبَ تَمْنَعِينَ. [11]

يَا ضِفْدَعُ بِنْتُ ضِفْدَعِينَ، نِقِّي كَمْ تَنِقِّينَ، أَعْلَاكِ فِي المَاءِ وَأَسْفَلُكِ فِي الطِّينِ. [12]

يَا ضِفْدَعُ بِنْتُ ضِفْدَعِينَ، نِقِّي كَمْ تَنِقِّينَ، لَا الْمَاءَ تُكَدِّرِينَ، وَلَا الشَّارِبَ تَمْنَعِينَ، رَأْسُكِ فِي الْمَاءِ وَذَنَبُكِ فِي الطِّينِ. [13]

يَا ضِفْدَعُ بِنْتُ ضِفْدَعِينَ، نِقِّي مَا تَنِقِّينَ، نِصْفُكِ فِي المَاءِ وَنِصْفُكِ فِي الطِّينِ، لَا الْمَاءَ تُكَدِّرِينَ، وَلَا الشَّارِبَ تَمْنَعِينَ. [14]

يَا ضِفْدَعُ نِقِّي نِقِّي كَمْ تَنِقِّينَ، لَا الْمَاءَ تُكَدِّرِينَ، وَلَا الشُّرْبَ تَمْنَعِينَ. [15]

يَا ضِفْدَعُ نِقِّي نِقِّي إِلَى كَمْ تَنِقِّينَ، لَا الْمَاءَ تُكَدِّرِينَ، وَلَا الطِّينَ تُفَارِقِينَ، وَلَا الْعُذُوبَةَ تَمْنَعِينَ. [16]

  • قريش

لنا نصف الأرض ولقريش نصفها، ولكن قريش قوم يعتدون. [17]

  • تميم

إن بني تميم قوم طهر لقاح، لا مكروه عليهم ولا إتاوة، نجاورهم ما حيينا بإحسان، نمنعهم من كل إنسان، فإذا متنا فأمرهم إلى الرحمن. [18]

  • الليل

والليل الأطحم، والذئب الأدلم، والجذع الأزلم، ما انتهكت أسيد من محرم. [19]

والليل الدامس، والذئب الهامس، ما قطعت أسيد من رطب ولا يابس. [20]

  • الشمس

وَالشَّمْس وَضُحَاهَا في ضوئها ومنجلاها، وَاللَّيْل إِذا عَداهَا يطْلبهَا ليغشاها فأدركها حَتَّى أَتَاهَا وأطفأ نورها فمحاها. [21]

اذكروا نعْمَة الله عَلَيْكُم واشكروها إِذ جعل لكم الشَّمس سِرَاجًا والغيث ثجاجا، وَجعل لكم كباشا ونعاجا وَفِضة وزجاجا وذهبا وديباجا، وَمن نعْمَته عَلَيْكُم أَن أخرج لكم من الأَرْض رمانا وَعِنَبًا وريحانا وحنطة وزوانا. [22]

  • النساء

إن الله خلق النساء أفواجا، وجعل الرجال لهن أزواجا، فنولج فيهن قَعسا إيلاجا، ثم نخرجها إذا شئنا إخراجا، فينتجن لنا سِخالا نِتاجا. [23].

إنكن معشر النساء خُلقتُنَّ أفواجًا، وجُعِلْتُنَّ لنا أزواجًا، نُولِجُهُ فِيكُنَّ إيلاجًا. [24]

ألم تر كيف فعل ربك بالحبلى، أخرج منها نسمة تسعى، ما بين صفاق وحَشا. [25]

لقد أنعم الله على الحبلى، أخرج منها نسمة تسعى، من بين صفاق وحشى. [26]

سبح اسم رَبك الْأَعلَى، الذي يسر على الحبلى، فَأخرج مِنهَا نسمَة تسْعى، من بَين أحشاء ومعى، فَمنهم من يموت ويدس في الثرى، وَمِنهم من يعِيش وَيبقى إِلَى أجل ومنتهى، وَالله يعلم السر وأخفى، وَلَا تخفى عَلَيهِ الآخِرَة وَالأولَى. [27]

  • الجماهر

إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْجَمَاهِرْ، فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَهَاجِرْ، وَلَاتُطِعْ كُلَّ سَاحِرٍ وَكَافِرْ. [28]

إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْجَوَاهِرْ، فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَهَاجِرْ، إِنَّ مُبْغِضَكَ رَجُلٌ كَافِرْ. [29]

  • هامش

تاريخ الطبري

الانتصارات الإسلامية
هداية الحيارى
بغية المرتاد
صيد الخاطر
الحيوان للجاحظ
منهاج السنة، 
الإعجاز للرافعي
ثمار القلوب في المضاف والمنسوب للثعالبي،

أعلام النبوة للماوردي
بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز
الإعجاز للباقلاني
تاريخ ابن كثير
تفسير الكرماني،

بالعربية

بالعربية: منصة عربية غير حكومية؛ مُتخصصة في الدراسات والأبحاث الأكاديمية في العلوم الإنسانية والاجتماعية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

الإعلانات هي مصدر التمويل الوحيد للمنصة يرجى تعطيل كابح الإعلانات لمشاهدة المحتوى