اقتباسات
أهم اقتباسات “علي شريعتي”
“المرأة التي تقضي سنة تتحدث بشأن جَهازها؛ وتُساوم في مَهرها؛ والجواهر التي ستُهدى إليها؛ وفخامة حفل الزفاف؛ لا تزال جارية بكل ما للكلمة من معنى”.
“أُشفق على الفتاة حين تسوءُ سُمعتُها , فهي لا تستطيع تربية لحيتِها لتمحو بها تلك الصورة”.
“الحرب بين المسلمين ليست حربا بين السنة والشيعة؛ ولا من أجل العقيدة؛ بل هي معركة بين مَصالح دول ضحيتها العوام من السُّنة والشيعة”.
“((انظر دائما لمن هو دونك)) , لو كان هذا صحيحًا، لما كانت هناك حاجة إلى التقدم”.
“صارت المجازر الجماعية وإبادة الأمم جهاداً , ونهب الشعوب زكاةً , وطواغيت الأرض أصفياء الله , وأعداء الإنسانية أحباءُ الله المخلصين”.
“عندما يلبس الظلم رداء التقوى تولد أكبر فاجعة”.
“عندما يشب حريق في بيت ويدعوك أحدهم للصلاة والتضرع إلى الله ينبغي عليك ان تعلم أنها دعوة خائن لأن الاهتمام بغير إطفاء الحريق والانصراف عنه إلى عمل آخر هو الاستحمار وإن كان عملا مقدسا”.
“كل شيء يشغلني أنا كإنسان ونحن كمجتمع عن الدراية الإنسانية هو أداة استحمار”.
“لا فائدة من ثورات تنقل الشعوب من الظلم إلى الظلام”.
“واقع كل ثورة بعد سقوط الدكتاتور ، يذهب الثائر ليخلد للنوم للراحة ، ويستيقظ المتخاذل من نومه بكل نشاطه ليستلم السلطة”.
“الصوم نظام يمنح الإنسان قوة في مواجهة أشد الميول الغريزية والفردية في نفسه، ويجعله مسيطراً عليها في طريق الإيمان”.
“خير لك أن تقضي وقتك بالسعي لإدخال نفسك الجنة على السعي في إثبات أن غيرك سيدخل النار”.
“أن الأرض يرثُها عبادي الصالحون؛ الصالحون قولاً.. والصالحون فعلاً.. والصالحون فكراً”.
“وليعلم تجار الدين هؤلاء؛ أنه سوف يأتي يوم يتثور الناس عليهم؛ وأنا أخشى أن يذهب الدين ضحيه لتلك الثورة”.
“إننا نخدع شعوبنا عندما نضع الغرب شماعة نعلق عليها جميع مشاكل ومصائب مجتمعاتنا، فهذا يعمينا عن معرفة الأسباب الحقيقية وراء تلك المشاكل”.
“إذا أردت أن تخرب أي ثورة فقط أعطها بعداً طائفياً أو دينياً، وستنتهي إلى هباء”.
“أنا عند الإسلاميين شيوعي ، وعند الشيوعيين إسلامي ! لان المفكر الحر يستحيل تصنيفه”.