1. تمتلك المملكة العربية السعودية اقتصاداً قوياً، ومتنامياً، وهو يعدّ من أفضل اقتصاديات دول الشرق الأوسط، وتسعى الدولة دائماً في خططها التنموية إلى تنويع القاعدة الاقتصادية، بهدف تقليص الاعتماد على النفط كا مورداً رئيساً للاقتصاد الوطني.
2. تمثل المملكة العربية السعودية أكبر قوة اقتصادية في منطقة الشرق الأوسط انطلاقاً من كونها أكبر مصدر للنفط في العالم. وتتمتع بمساحة واسعة، وعدد سكان كبير يتجاوز الـ 27 مليون نسمة.
وهي مهد الإسلام ومحط أنظار العالم وقبلتهم ومسقط رأس العرب. وتسعى الدولة دائما في خططها التنموية إلى تنويع القاعدة الاقتصادية وتنويع مصادر إنتاجها الاقتصادي، ودعم نمو القطاع الخاص بهدف تقليص الاعتماد على النفط كمورد رئيسي للاقتصاد الوطني.
وتوفير الفرص الوظيفية للشباب السعودي عن طريق تعزيز مساهمات القطاع الخاص، واستقطاب رؤوس الأموال الأجنبية لدعم المشاريع الاستثمارية.
وكذلك ترغب المملكة في تعزيز موقعها التنافسي بين دول العالم، لذا فهي تعد التنمية المستدامة خياراً استراتيجياً أساسياً.
3. تعد المملكة أكبر دول الخليج من حيث التعداد السكاني والقوة الاقتصادية.
4. تمتلك المملكة أعلى وأكبر نمو ناتج محلي في منطقة الخليج والشرق الأوسط وعضو في مجموعة العشرين.
5. تمتلك المملكة أكبر منتج للنفط وتصديره على مستوى العالم.
6. تمتلك المملكة بنية تحتية قوية في مجالي الاتصالات والمواصلات دولياً ومحلياً.
7. تمتلك المملكة قطاعات اقتصادية قوية ومتخصصة مثل: الصناعات النفطية، ومعالجة المياه، والتمور، وتقنية المعلومات والاتصالات، والصحة، والتعليم، والقطاع المالي، والبترول، والزراعة، والبتروكيماويات.
8. تمتلك المملكة نمو كبير في المؤسسات الأكاديمية حيث تضخ الحكومة السعودية اليوم الاستثمارات الضخمة في قطاع التعليم، فقد خصصت له مبلغ 2.4مليار ر.س(54.4 مليار دولار) في موازنة العام 2013.
ومثلت هذه الاستثمارات 25% من الموازنة العامة 10% من الناتج الإجمالي المحلي، ما يعني أن المملكة هي أكثر بلدان العالم إنفاقاً على التعليم.
9. تعد المملكة ضمن الدول التي لديها ارتفاع في أسعار الخدمات السياحية على مستوى دول الخليج.
10. تشجع المملكة الاستثمار الأجنبي وترويج للبلاد كوجهة مميزة للسياحة الأعمال والمعارض والمؤتمرات ورجال الأعمال.
11. تركيز المملكة على 4 أسواق أساسية: السياحة الدينية إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة والسياحة الداخلية;سياحة الاستجمام والترفيه مع استهداف المجموعات المهتمة بتاريخ المملكة وآثارها.
12. تمتلك المملكة العديد من نقاط القوة التي تدعم تطوير قطاع المعارض والمؤتمرات لأنه يدعم تطوير الاقتصاد السعودي، وفي مقدمتها كون المملكة مركز الإسلام وغيرها من نقاط القوة المذكورة أعلاه.
13. تمتلك المملكة القدرة على مواكبة التطور العصري والاستفادة من مواردها الطبيعة من نفط وغاز، من أجل بناء منشآت عالمية الطراز من شأنها أن تدعم قطاع السياحة والسفر.
14. تتملك المملكة روابط اجتماعية وثقافية وسياسية ودينية مع جميع دول العالم العربي.
15. تعتبر المملكة سوق جاذبة في مختلف القطاعات، نظراً إلى الإنفاق الحكومي الضخم وتأثيره على كافة قطاعات الأعمال.
16. يرتبط الاقتصاد الوطني في المملكة ارتباطاً وثيقاً بقطاع المعارض والمؤتمرات، ولهذه الصناعة أثر كبير على الاقتصاد المحلي.
17. تمتلك مدن المملكة ثقلا اقتصاديا هائلا، مع توفر المعالم والمرافق والمنشأت التي تجذب وترضي كافة أنواع الزوار.
18. تمتلك المملكة محركاً اساسياً للاقتصاد الوطني، وهو قطاع المعارض والمؤتمرات مما يعزز من مقامها كمركز للأعمال. وهي تتمتع بمقومات مميزة قادرة على جذب منظمي الفعاليات، من مرافق جديدة عصرية، وبنى تحتية موسعة.
19. تتميز أرض المملكة بموقع استراتيجي بين قارات العالم سمح لها بتكوين شبكة من العلاقات الحضارية الواسعة والتوسع في التبادل التجاري الذي زاد من نمو القطاع الاقتصادي.
20. تعتبر المملكة أحد أكبر الاقتصادات العالمية وتحوي ربع احتياطي النفط العالمي.
21. تمثل المملكة السوق الحرة الأكبر في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتشهد نمواً متسارعاً.
22. تمثل المملكة أكبر سوق للطيران المحلي في الشرق الأوسط، وتنعم بمحطات رئيسية ضخمة.
23. توفر المملكة الخطط التنموية اعتمادا على عناصر جذب جمة لمنظمي المعارض والمؤتمرات، إذ يتم إنفاق آلاف مليارات الدولارات في تحسين البنى التحتية بغية إيجاد محفظة متنوعة من المقومات والمعالم ليدفع بالاقتصاد الوطني الى مواكبة عجلة التقدم.
24. تواصل المملكة مواكبة الاهتمام المتزايد بالمستويات المحلية والإقليمية والدولية بالتطورات الاقتصادية، التي تشهدها المملكة العربية السعودية، والاهتمام بمتابعة وعمل المؤشرات الإحصائية حول التعداد السكاني، تقديرات الناتج المحلي الإجمالي ومعدلات نموه، المالية العامة، الإحصاءات المصرفية، سوق الأوراق المالية، التجارة الخارجية، ميزان المدفوعات، معلومات تتعلق بصناعة النفط، المياه، الكهرباء، الطرق، التصنيع، وتنمية الموارد البشرية.
25. دفاع المملكة عن الدين والوطن، والمحافظة على الأمن والاستقرار الاجتماعي، وتعزيز قيم الانتماء والولاء للوطن.
26. تنمية الموارد البشرية لتلبية متطلبات الاقتصاد الوطني من القوى العاملة، وتوفير فرص العمل للمواطنين والمواطنات.
27. تنوع القاعدة الاقتصادية مع التركيز على المجالات الواعدة مثل الصناعات التحويلية، اللطافة ومشتقاتها، التعدين، قطاع سياحة الأعمال، وصناعة تقنية المعلومات.
28. تحقيق التنمية المتوازنة بين مناطق المملكة.
29. توفير بيئة ملائمة لنمو القطاع الخاص والحكومي وتشجيعه على الاستثمار وآداء دور رئيسي في عملية التنمية الاقتصادية.
30. تعزيز مكانة المملكة في الاقتصاد العالمي، وتحسين وضعها التنافسي وتوسع مجالات التعاون الإقليمي والدولي.
المصادر:
· مجلة MeetSaudiArabia الأصدار2015 و2014 –البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات
· الموقع الالكتروني للبرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات –المركز الإعلامي.