قائمة “صاندي تايمز” لأثرياء العالم
قائمة صانداي تايمز لأغنى 1000 شخص أو عائلة في المملكة المتحدة، تنشر في أبريل من كل عام، وتنشر كملحق للمجلة البريطانية الوطنية صنداي تايمز منذ عام 1989.
يعتمد محررين أثناء تكوين القائمة على كافة المعلومات المتوافره لديهم سواء كانت معلومات منشورة في الصحف، إحصائيات ودراسات من معاهد متخصصة، مقابلات شخصية أو معلومات موثوقة المصدر متواجدة على شبكة الإنترنت.
لا تقتصر القائمة على المواطنين البريطانيين فقط، بل تشمل الأفراد والأسر المولدين خارج البلاد ولكنهم يعيشون ويعملون في بريطانيا العظمى. ويستثنى من ذلك بعض الأفراد من ذوي الأصول المالية البارزة في بريطانيا.
يقدر المحررين مرتبة الشخص اعتمادا على صافي ثروته المعلنه في شهر يناير من كل عام. مع زيادة شعبية القائمة ووضعها تحت بؤرة الاهتمام كان لزاما على المحررين توضيح سياسة عملهم وكيفية اختيارهم الأشخاص. كان أشهر ردودهم هي:
«نحن نقيس ثروة الشخص الكلية. سواء كانت أراضي، ممتلكات، خيول سباق، فن، أسهم شركات، ولا نأخذ في إعتبارنا الحسابات المصرفية التي لا نملك الحق في الوصول إليها… فنحن لا نتجاوز حدود الحرية الشخصية للأفراد».
لم تكن الملكة إليزابيث الثانية ضمن أغنى 300 شخص لأول مرة في قائمة عام 2015 منذ أن بدأت المجلة بنشر القائمة في عام 1989، والتي كانت في فيها في المركز الأول.
تم نشر أخر قائمة في 7 مايو 2017.
منذ عام 1989، تنشر صحيفة صنداي تايمز الإنجليزية (ملحق إسبوعي لصحيفة تايمز) قائمة سنوية بأثرياء المملكة المتحدة. تعتمد القائمة على تقدير الحد الأدنى من ثروة أغنى 1000 شخص أو أسرة في أنحاء المملكة المتحدة. في يناير من كل عام.
يتم تخصيص قسم منفصل يحتوي على 250 اسم لأغنى الشخصيات الأيرلندية، بما في ذلك كل من أيرلندا الشمالية وجمهورية أيرلندا.