أعلام النقد العربي

عماد عبد اللطيف

 

د- عماد عبد اللطيف: أستاذ مشارك تخصص البلاغة وتحليل الخطاب بجامعة قطر، درس البلاغة وتحليل الخطاب بجامعة القاهرة وجامعة لانكستر الإنجليزية. عمل أستاذًا مساعدًا في جامعة القاهرة، وباحثًا زائرًا في جامعة كمبريدج. اختارته مؤسسة ماركيوز الأمريكية ضمن أهم الشخصيات الأكاديمية في العالم العربي في عام 2013. كما اختير عام 2011 عضوًا في الهيئة الاستشارية لحولية العربية جورنال التي تصدر عن الرابطة الأمريكية لأساتذة اللغة العربية.

اختير عام 2014 عضوًا في المجلس العلمي للمركز المصري لتقدم العلوم والتكنولوجيا والابتكار ECASTI.

نشر الدكتور عماد واحدًا وثلاثين بحثًا في دوريات إقليمية ودولية باللغتين العربية والإنجليزية، ومن كتبه
– “الخطابة السياسية في العصر الحديث” (2015)”؛ 

– “تحليل الخطاب البلاغي (2014)”؛

– “بلاغة الحرية (2013)”؛

– استراتيجيات الإقناع والتأثير في الخطاب السياسي (2012)”؛

– البلاغة والتواصل عبر الثقافات (2012)”؛

– لماذا يصفق المصريون (2009)؟

كما شارك في تأليف أحد عشر كتابًا؛ نُشرت في مصر والمغرب والأردن وفرنسا، وإنجلترا، وهولندا، وأمريكا.
شارك – بالإنجليزية- في تأليف الإصدار الثالث من “دائرة المعارف الإسلامية”، “وموسوعة أكسفورد للشخصيات الإفريقية البارزة”.
ترجم الدكتور عماد منفردًا وبالاشتراك سبعة كتب في تحليل الخطاب والبلاغة والفلسفة، منها موسوعة البلاغة التي تقع في ثلاثة مجلدات.

 

  • أهم الإسهامات التي سعى الباحث لتقديمها للدرس البلاغي العربي:

1- تقديم توجه معرفي جديد في الدراسة البلاغية هو “بلاغة الجمهور/المخاطَب”.

2- المساهمة في ربط البلاغة العربية بخطابات الحياة اليومية، وتقديم دراسات معمّقة حولها.

3.- استكشاف مجالات غير مطروقة في البحث البلاغي مثل دراسة استجابات الجمهور، ، والبلاغة عبر الثقافات، والتأثير الأفلاطوني في البلاغة العربية.

4- توفير ذخيرة كبيرة من البحوث العربية في البلاغة السياسية.

5- المساهمة في توفير المصادر والمراجع الأجنبية الأساسية في البلاغة العربية وتحليل الخطاب للقارئ العربي بواسطة الترجمة والمراجعة النقدية.

6- محاولة إعادة كتابة تاريخ البلاغة، عبر تبئير بلاغات مهمّشة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

بالعربية

بالعربية: منصة عربية غير حكومية؛ مُتخصصة في الدراسات والأبحاث الأكاديمية في العلوم الإنسانية والاجتماعية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى