اقتصادالدراسات الثقافيةعلوم سياسيةكتب بصيغة Pdf

كتب “المهدي المنجرة” – PDF

الحرب الحضارية الأولى مستقبل الماضي وماضي المستقبل 1991.

يحلل الكتاب الماضى والحاضر ويطرح رؤية المؤلف للمستقبل ويركز ويؤكد على ضرورة معرفة الماضى وتذكره فرديّا وجماعيّا للاعتبار للمستقبل.


كما يؤكد على ضرورة الاهتمام بالبحث العلمى والرؤى المستقبلية ويتناول ما يرى من تغييرات أساسية مطلوبة فى بلادنا العربية و الإسلامية وتغييرات فى تفاعلاتها مع بعضها البعض ومع بلاد الشمال أو الغرب.


عولمة العولمة-المهدي المنجرة- 1999.


انتفاضات في زمن الذلقراطية-المهدي المنجرة-2006.

أي مستقبل ينتظرُ العرب؟ كان هذا التساؤل الهاجس المحفِّز الذي أثمر هذه الانتفاضة الفكرية في صيغتها الحوارية مع عالم المستقبليات البروفسور المهدي المنجرة.


ولأن الهاجس كان البحث عن التغيير وسُبُله، فقد قمتُ بتصميم تساؤلات تفتح بوابات قلقة بخصوص الغد، فانبعثت انتفاضات حوارية وحوارات منتفضة أسَّسنا لها فكرياً، إذ لم أتردد في طرح أسئلتي القلقة كما لم يبخل البروفسور المنجرة في ردوده بعلمه وقلقه المستقبلي أيضاً.


محاوراتنا جعلت البروفيسورالمنجرة يُجمِل الأوضاع في العالم العربي في مفهوم مبتكر واحد: “الذلّقراطية”. فالانتفاضات هي ثورة على الذلِّ والإهانة واحتقار السُّلط الحاكمة لشعوبها التي منذ حصولها على استقلالها، وهي تطالب من حكوماتها “الوطنية” أو من “مستعمرها الوطني” بالعدالة والكرامة والمساواة والحرية.


ولم يكن ردّ الأنظمة المتسلِّطة الحاكمة سوى المزيد من القهر والتجويع والتجهيل، لذا فالانتفاضات – كما يقول البروفسور المنجرة – “لم تأتِ من فراغ ولا من عدم، لم تأتِ من انقلاب ولا من تآمر.


هي أتت من صيرورة تاريخية لا آنية فيها ولا ارتجال. هي أتت من اختمار ماضٍ مُرّ ومتردي، من حاضر ملؤه اليأس ومن أمل في المستقبل يتغيّا البديل الجذري لا الترقيع المرحلي المجحف أو الحلول الوسيطة المهادنة”.     د. هند عروب


قيمة القيم-المهدي المنجرة- 2007.

إن القيم تتحرك على سلم زمني مختلف تماماً عما نعيشه في حياتنا اليومية وهي تشكل بذلك أحسن وسيلة للدفاع عن الشعوب المغلوبة على أمرها ، داخلها وخارجها.


وتاريخ حركات التحرير يقر ذلك بشكل كبير وبالتالي ، أملنا على المستوى المستقبلي أن لا يتحول الذين يهينون الشعوب في عصرنا إلى مهانين في العصور المقبلة، بعد عقد أو عقدين، في فترة لا يكون الغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية هو أكبر تجمع اقتصادي عالمي.


وعندما سيفقد جزءاً كبيراً من قوته السياسية والثقافية وخصوصاً مصداقيته الأخلاقية التى بدأت تتدهور ، لقد كتبت هذه السطور لتردّ وفي الحين على حرب قاسية للقيم ، والتي ليست إلا امتداداً وحشياً وملازماً ” للحرب الحضارية الأولى”.


ودون شك ، فإن مستقبل الإنسانية سيكون رهيناً بالثمن المخصص للحياة البشرية بدون أي تمييز ؛ والاحترام المتبادل للقيم: روح البقاء البشري في ظل الكرامة . ” ومن ثم قيمة القيم”.


الإهانة في عهد الميغا إمبريالية-المهدي المنجرة-2007.

لم تعد لدينا أية شرعية حقيقية دوليا،فأمريكا تقول إنها تعتبر قرارها ودفاعها عن شعبها هو الشرعية، وتمنح لنفسها الحق فى التدخل فى أى مكان تريد.


ولا أحد يعارضها نحن نعيش فترة تطرح علينا فيها تساؤلات كبرى،تمثل امتحانا لهذا العالم الجديد الذى نريده. وأرى أن هناك رؤية فيها تشاؤم.


والتشاؤم هو أنه لا يمكن أن نصل الى حالة ذل أكثر مما وصلنا إليه،وبالخصوص فى العالم العربى والاسلامى.


وهو ما أسميه “الذلقراطية” إن حكامنا يقبلون الذل ممن هم أقوى منهم ،وبالخصوص أمريكا وإسرائيل وحين يقبلونه يسقطونه علينا كشعوب،وشعوبا تقبل الذل من حكامها،فنحن إذن أمام ذل وإهانة عظيمة.

بالعربية

بالعربية: منصة عربية غير حكومية؛ مُتخصصة في الدراسات والأبحاث الأكاديمية في العلوم الإنسانية والاجتماعية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى