الدراسات اللغويةكتب بصيغة Pdfكتب ومراجع في الدراسات اللغوية - PDFلسانيات

الأنموذج المعرفي إطارا لاتصال العلوم – PDF

- بحث في وحدة المنهج وترابط الموضوعات -

تقديم مختصر لكتاب: الأنموذج المعرفي إطارا لاتصال العلوم، بحث في وحدة المنهج وترابط الموضوعات.

يستدل في هذا الكتاب على أن الأنموذج المعرفي (cognitive paradigm) الذي أفرزه تطور العلوم المعرفية، يمكن أن يشكل إطارا لاندماج نتائج العلوم على أساس وحدتها المنهجية وترابط موضوعاتها.


فيحدد خصائص المنهج العلمي والمبادئ التي تبرر القول بأن الاختلافات المنهجية بين علوم الذهن وعلوم المادة اختلافات في الدرجة والكم لا في النوع والكيف، وبأن هناك وحدة منهجية جوهرية بين العلوم، أساسها منهج علمي واحد ينطبق في المجالين المادي (الطبيعي) والذهني (الاجتماعي والإنساني)، إلى جانب الإجراءات أو التقنيات الخاصة بكل علم من العلوم.


كما يدرس الكتاب الصلات الترابطية التي كشفت، وتكشف، عنها مكتسبات العلوم المعرفية المعاصرة بين موضوعات مختلف العلوم المادية والذهنية.


وهي صلات تثبت العلاقات السببية الجوهرية الرابطة بين مختلف الظواهر التي تدرسها هذه العلوم، وتُمَكِّن من اندماج متزايد لنتائجها على أساس روابط معرفية بين عالم المادة وعالم الذهن. ويتخذ من اللسانيات ونظرية الأدب نموذجين دالين لهذا الاندماج المعرفي الواعد.


لتصفح الكتاب بجودة أعلى يُرجى تحميل الكتاب.

محمد غاليم

د- محمد غاليم: أستاذ التعليم العالي وأستاذ اللسانيات بجامعة محمد الخامس بالرباط. عضو مختبر اللسانيات والتهيئة اللغوية والاصطلاح بمعهد الدراسات والأبحاث للتعريب. رئيس تحرير مجلة أبحاث لسانية التي يصدرها المعهد. ممثل المغرب وعضو مؤسس في الهيئة العليا للذخيرة العربية. عضو مؤسس لجمعية اللسانيات بالمغرب والجمعية المغربية لحماية اللغة العربية. عضو مجمع العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس (من 2013 إلى 2015). تهم منشوراته مجالات أبرزها اللسانيات العربية المقارنة والتطبيقية، واللسانيات المعرفية، وفلسفة اللغة، وترجمة أعمال لسانية مؤسِّسة.

‫2 تعليقات

  1. أريد طباعة كتاب الانموذج المعرفي للدكتور محمد غاليم ولم اتمكن من ذلك فارجو المساعدة ربما الكتاب غير متاح للطباعة
    ولكم خالص الشكر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى