يكتب نبيل خالد الآغا عن حياة كوكبة من مبدعي فلسطين مثل عادل زعيتر، إسماعيل شموط، جبرا إبراهيم جبرا، توفيق زياد، أحمد صدقي الدجاني، فدوى طوقان، فيصل الحسيني، ناجي العلي، أبو سلمى، أنيس صايغ، إحسان عباس، قنديل شاكر، منير الريس، ناهض الريس.
ويهدي المؤلف الكتاب إلى أرواح المبدعين الذين أعطوا الحياة إضافات جديدة، مقدرة إحياء الوجود الوطني الفلسطيني، والوجوه المضيئة التي ساهمت في اشعال جذوات العطاء، ثم رقدت في مثاويها الأبدية، وإلى مواكب المبدعين الراحلين الذين تتهادى أطيافهم أمامنا فنحني لها الهامات إعزازا وإكبارا، وإلى المبدعين الجدد المتعاقبين على دروب العطاء المتواصل من أجل حرية فلسطين الغالية، والحفاظ على هويتها العربية والاسلامية”.
هل قرأت الكتاب ؟