اقتباسات

ليتني أجعلك تحب الكتب

منح آباؤنا عادة القراءة كل أشكال التقدير والاهتمام، ولكن على طريقتهم الخاصة، وبأسلوبهم الفريد من نوعه.


يقول الحكيم المصري “خيتي دواوف” لابنه “بيبي” منذ 3300 عام مضت، “لا شيء يعلو على الكتب، الإنسان الذي يسير وراء غيرها لا يُصيب نجاحًا، ليتني أجعلك تحب الكتب “.


احتلت مهنة الكاتب مكانة كبيرة في مصر القديمة، حيث يجلس القرفصاء ويمسك لفافة بردي بين يديه، والتي قد تكون نفس البردية المحفوظة التي تدلنا اليوم على أهمية ومكانة القراءة والكتابة في حياة المصريين القدماء منذ آلاف السنين.

بالعربية

بالعربية: منصة عربية غير حكومية؛ مُتخصصة في الدراسات والأبحاث الأكاديمية في العلوم الإنسانية والاجتماعية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

الإعلانات هي مصدر التمويل الوحيد للمنصة يرجى تعطيل كابح الإعلانات لمشاهدة المحتوى