بلاغة وحِجاج
تُعنى هذه النافذة المتخصصة بكل ما يخص الحجاج وعلم البلاغة.
يرى “ديكرو” أن اللغة تحقق أعمالا لغوية؛ وليست وصفاً لحالة الأشياء في الكون، وأن الوظيفة الحجاجية هي الوظيفة الأساسية للغة، كما فرق ديكرو بين معنيين للحجاج: المعنى العادي والمعنى الفني الإصطلاحي.
الحجاج؛ بمعناه العادي هو طريقة عرض الحُجج وتقديمها بهدف التأثير في السامع.
أما الحجاج بالمعنى الفني؛ فيدل على صنف مخصوص من العلاقات المودعة في الخطاب والمدرجة في اللسان.
-
عِلمية النَّحوِ والمنطق الرياضي (1)
لَمْ يَصْدُر النحو العربي عن انفعال عاطفي، بل عن ابتكارٍ علميّ له خصائصُه ومنهجُه الرياضيّ القائمُ على مجموعة مِن القواعد…
أكمل القراءة » -
الطاقة الحِجاجية للصورة القرآنية
نعني بالصورة L’image؛ كل ما يترتب عن التشبيه والتمثيل والاستعارة والكناية، وكل ما يعدو ذلك إلى أساليب الوصف و التشخيص.…
أكمل القراءة » -
أقسام علم البلاغة
كان نمو المصطلحات البلاغية وتطورُها حثيثا ومطّردا؛ طيلة الفترة التي كان فيها التأسيس لعلم البلاغة على قدم وساق، إلى أن…
أكمل القراءة » -
نشأة علم البلاغة
لَمْ تتحدَّد مَعالِم علم البلاغة؛ ولم تستقرَّ قواعدُه بالمنطق الذي راج حول مرحلة التدوين والطريقة التي جُمعتْ بها اللغة العربية،…
أكمل القراءة »