أخبار ومتابعات

كورونا.. “حجر ذكي” بهولندا.. وإطلاق جائزة للإلقاء التعبيري بالعربية

 

  • الإيسيسكو تطلق جائزتها “بيان” للإلقاء التعبيري باللغة العربية

أعلنت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة ـ الإيسيسكو- إطلاق جائزتها “بيان” للإلقاء التعبيري باللغة العربية، ضمن مبادرات مركز الإيسيسكو للّغة العربية للناطقين بغيرها، داخل “بيت الإيسيسكو الرقمي”. ويتم منح جائزة “بيان” لثلاثة فائزين من كلّ فئةٍ من فئات الطلاب العمرية، أي الأطفال، والفتيان والفتيات، والشباب، حيث يحصل كل فائز من فئة الشباب على ألفي دولار أميركي، ومن فئة الفتيان والفتيات على ألف وخمسمئة، ومن فئة الأطفال على ألف دولار لكل فائز.

وأكدت الإيسيسكو أن الجائزة تهدف إلى تحفيز الإبداع والإنتاج باللغة العربية لدى الطلاب في فترة الحجر الصحي، وإبراز عالمية اللغة العربية، ودعم استمرارية عملية التعلم، وتحقيق التكامل بين البعدين التعليمي والثقافي، وتحفيز التنمية الذاتية للمهارات اللغوية من خلال الكتابة الإبداعية والإلقاء التعبيري.

ومجال المسابقة هو إلقاء تعبيري ينجزه الطالب عبر فيديو قصير، مستندا إلى نص حرره باللغة العربية الفصيحة (شعر، أو نثر/ مقالة، أو قصة قصيرة). ويجب أن تتناول الأعمال المترشحة أحد الموضوعات التالية: التعلم عن بعد؛ الأسرة تحت الحجر الصحي؛ النظافة والصحة؛ الحاجة أمّ الاختراع؛ التكافل في حالة الطوارئ؛ أي عالم بعد كورونا؛ استثمار الزمن في ظروف الإغلاق؛ التواصل زمن التباعد.

  • وتشمل شروط الترشح للجائزة:

ـ أن يكون المترشح طالبا من جنسية دولة غير عربية، ولا تكون العربية لغته الأولى؛
ـ يتم ترشيح العمل عبر المؤسّسة التربوية التي يدرس فيها الطالب؛
ـ لا ترشّح المؤسسة التربوية إلا عملا واحدا متميزا في كل فئة؛
ـ الترشيحات الواردة من الدول الأعضاء ينبغي أن تصل عبر اللجان الوطنية وجهات الاختصاص؛
ـ لا يتجاوز الفيديو الإلقائي 3 دقائق لفئة الأطفال و4 دقائق لفئة الفتيان والفتيات، و5 دقائق للشباب؛
ـ لا يكون الفيديو الإلقائي قد نُشر أو تمّ ترشيحه لمسابقة أخرى؛
ـ يكون الفيديو مصحوبا بالنص الذي حرّره الطالب، وباستمارة الترشح مملوءة بشكل كامل؛ ويتم تحميلها من الرابط:
http://www.icesco.org/…/Nomination-Form-ICESCO-Bayan-Award

وترسل الترشيحات قبل يوم 15 حزيران/يونيو 2020 إلى الإيسيسكو عبر العنوان الإلكتروني: b

ayanaward@icesco.org

  • قصص هاري بوتر بنسخة صوتية على “سبوتيفاي”

بدأت “سبوتيفاي” بطرح نسخة صوتية إلكترونية مجانا لأول جزء من سلسلتها الأدبية الشهيرة هاري بوتر بأصوات مشاهير بينهم خصوصا دانيال رادكليف الذي أدى دور الساحر في النسخة السينمائية لهذا العمل.

وقد نشرت المنصة الموسيقية أمس الثلاثاء الفصل الأول من هذه النسخة بصوت الممثل البريطاني الذي شارك في الأجزاء الثمانية من سلسلة أفلام هاري بوتر بين 2001 و2011، على أن يليه فصل آخر يتلوه مشاهير آخرون بينهم نجم كرة القدم السابق ديفيد بيكهام والممثل إيدي ريدماين والممثلة داكوتا فانينغ.

وستكون النسخة الصوتية متاحة لمشتركي”سبوتيفاي” بالنسختين المجانية والمدفوعة. كذلك ستنشر فيديوهات عن التسجيلات عبر موقع “ويزاردينغ وورلد” الإلكتروني، الموقع الرسمي لهذه السلسلة.

وقد بيع أكثر من نصف مليار كتاب من قصص هاري بوتر حول العالم، كما أن الجزء الأول من السلسة الصادر في 1997 لا يزال الأكثر مبيعا على الإطلاق وفق “ويزاردينغ وورلد”. 

  • ميشال لوسو : قوة فيروس كورونا المستجد الخارقة ناجمة عن العولمة


كيف يمكن لجسم بصغر فيروس أن يطيح بالاقتصاد العالمي ويشل مدنا مترامية الأطراف ويؤثر في تفاصيل حياة مليارات البشر؟

يؤكد عالم الجغرافيا ميشال لوسو أن قوة فيروس كورونا المستجد الخارقة، ناجمة عن العولمة.
س: لِمَ لم تؤد أوبئة قريبة منا زمنيا مثل إنفلونزا 1957 و1968 (أكثر من مليون وفاة لكل منهما) إلى الشلل نفسه في العالم؟

ج: ببساطة لأن العالم تغير في السنوات الستين الأخيرة. فنحن بتنا ندرك أن ما نسميه العالم هو فضاء واحد مترابط تعبره تواصلات وروابط كثيفة. فأمر صغير يصيب مريضا أول في الصين نهاية عام 2019 تسبب بأكبر شلل عالمي في تاريخ البشرية. ثمة تفاوت بين حجم الفيروس ونطاق تأثيره وبين الذعر والشلل اللذين سيطرا على العالم.

س: لِمَ هذا التفاوت؟

ج: التفسير الرئيسي عائد إلى أن العولمة غيرت كوكب الأرض في السنوات الستين الأخيرة. وسبب تطور هذه العدوى الصغيرة وتحولها إلى أزمة عالمية هو الروابط القائمة بين كل الأمور والأفراد.

فبواسطة الهاتف النقال، أنا قادر على أن أكون على تواصل مع أي شخص آخر يملك هاتفا نقالا، أي خمسة إلى ستة مليارات شخص. والسلعة على ترابط مع كل البضائع الأخرى عبر أنظمة تواصل.

اللافت هو سرعة الجائحة. ففي أقل من ثلاثة أشهر شلت العالم. وهذا عائد إلى تعميم الروابط والتواصل بين كل العوامل التي يتألف منها العالم: تنقل الصينيين والأوروبيين والأميركيين لأسباب اقتصادية وسياحية. ويعكس الفيروس خريطة التنقلات وخريطة الروابط الاقتصادية والسياحية. فحامل الفيروس اليوم يمكنه أن يقطع آلاف الكيلومترات وينقل عدوى المرض إلى عشرات الأشخاص. مع أنظمة توفير الأخبار على مدار الساعة وشبكات التواصل الاجتماعي، يلف أي خبر صغير العالم برمته بسرعة. مما لا شك فيه أن المتابعة في الوقت الحقيقي للجائحة تضخم كثيرا من تأثيرها. الأشخاص الذين يعانون من شكل خطر ناتج من فيروس كورونا المستجد يصابون باستجابة مناعية جامحة تسمى “عاصفة السيتكوين”.

وإن أردنا استخدام صورة مجازية، يمكننا القول إنه عبر الإطلاع المتواصل على الأخبار وشبكات التواصل الاجتماعي، يعرف العالم ردة فعل مناعية جامحة. عاصفة السيتوكين على المستوى العالمي هي كثرة المعلومات.

تنهال علينا المعلومات والأخبار، ويبالغ العالم في ردة فعله مقارنة بما يصيبه فعلا.
س: كيف تفسرون أن الفيروس قادر على التأثير على نطاقات متفاوتة؟

ج: عندما يصاب الفرد بالمرض يكون محصورا بالبعد المحلي والمنزل. أما مدينته فمحجورة أيضا. وأوروبا كذلك. وثمة تغيير في العلاقات الدولية أيضا. فيجد أكثر من أربعة مليارات شخص أنفسهم محجورين وهذا الأمر يشمل العالم برمته.

ويشمل الوباء كل شيء من الفضاء الأوسع المتمثل بالأرض برمتها إلى الفضاء الضيق المتمثل بمواجهة جسم الفرد للفيروس. هذا التزامن لافت. وهنا أيضا تلعب الأخبار ووسائل التواصل الاجتماعي دورا. والحل الوحيد يمكن بالتوقف عن متابعة شبكات الأخبار والدخول في حجر مزدوج من خلال بقاء الشخص في دياره مع قطع أي علاقة مع الخارج.

  • راقصو مسرح بولشوي يحافظون على لياقتهم رغم إجراءات العزل 

وضعت مارغريتا شرينر وإيغور تسفيركو، وهما راقصان في فرقة بولشوي للباليه العريقة، في غرفتهما سجادة وعارضة رقص ليواصلا الحد الأدنى من التدريبات للحفاظ على لياقتهما مع التوقف الناجم عن فيروس كورونا المستجد.

ويقول إيغور تسفيركو، وهو راقص منفرد أدى الأدوار الرئيسية في عروض مثل “إيفان الرهيب” أو “نورييف”: “لا أظن أن وزني زاد وهذا الأهم”. إلى جانبه، تدلك مارغريتا شرينر قدميها بواسطة طابة تنس قبل أن تباعد ساقيها إلى أقصى حد.

ويقيم الراقصان الشابان اللذان تربطهما علاقة عاطفية منذ سنة معا في شقة في وسط موسكو. ويسكن المبنى عدة راقصين آخرين من فرقة بولشوي وهو يقع قرب موقع الهجوم بالحمض الكاوي الذي تعرض له المدير الفني لمسرح بولشوي في عام 2013 في حدث هز هذه المؤسسة العريقة.

وقد استأنفا التمارين هذا الأسبوع فقط بعد أكثر من شهر على بدء إجراءات العزل في موسكو، بؤرة كوفيد-19 الرئيسية في روسيا. ويشرف على التمرين أستاذ رقص من غرفة نومه عبر تطبيق “زوم”. أمام الشاشة، يقوم الراقصان بوثبات وينهيان التدريب من خلال تمارين تمدد. وتوضح مارغريتا (26 عاما): “نقوم ببعض التمارين التي تنمي طاقة التحمل وتحسن النفس”. وتتابع الراقصة مبتسمة “نحن محظوظان بالتمكن من المحافظة على لياقتنا كثنائي”. وقد لفتت مارغريتا الأنظار في عروض مثل “كوبيليا” و”كارمن سويت”. وعلى مدى أسابيع، اضطرا إلى تدريب ذاتي وإلى إيجاد معدات التمرين الضرورية.

وقال المدير العام للمسرح فلاديمير أورين في مقابلة مع صحيفة “كومرسانت” مطلع نيسان/أبريل إنه يستحيل تنظيم حصص عبر الانترنت لفرقة راقصي البولشوي البالغ عددهم 250 راقصا.

ويرى إيغور تسفيركو أن إدارة المسرح لم تدرك فورا أهمية استخدام تقنيات الانترنت لتوفر الحصص التدريبية. ويوضح “أظن أن ذلك عائد خصوصا إلى أن بعض الأشخاص غير مطلعين على الابتكارات التنقية المتوافرة”. لكن المسرح اضطر إلى ذلك خصوصا وأن فلاديمير أورين لا يتوقع في “أكثر السيناريوهات إيجابية” أن يعيد المسرح فتح أبوابه قبل الموسم المقبل في أيلول/سبتمبر وهي توقعات أكدها إيغور تسفيركو.
وتتوقع مارغريتا “عودة صعبة للفنانين ليتمكنوا من استعادة قواهم كاملة” عند استئناف العروض.أما إيغور فيتوقع تغيرا على صعيد المتفرجين “فهم سيأخذون إجراءات وقائية وسيضعون على الأرجح أقنعة وقفازات”.

إلا أن الراقصين يقلقان أيضا من الكلفة الاقتصادية المترتبة على الوباء في بلدهما وفي مجالهما “فروسيا ستعاني من أزمة اقتصادية بالتأكيد على غرار العالم بأسره وسينعكس ذلك على كلفة البطاقات”.

وقال فلاديمير أورين في المقابلة الصحافية إنه يخشى أن تحل كارثة مالية إن تأخرت إعادة فتح المسرح عن أيلول/سبتمبر. إلا أن الراقصين متفائلان ويعولان على عودة الفرقة مع حيوية متجددة. ويختم إيغور تسفيركو قائلا “آمل ألا يضعف الناس خلال هذه الفترة بل أن يتحلوا بمزيد من القوة”.

  • “حجر ذكي” في هولندا


يعيش الهولنديون أيام الربيع الجميلة بشكل شبه طبيعي مع فتح المتاجر أبوابها وتنقل السكان بحرية ضمن إجراءات حجر “ذكي” يختلف عن الدول المجاورة في إطار أزمة فيروس كورونا المستجد. ويعتمد الهولنديون قاعدة ذهبية تقوم على احترام التباعد الاجتماعي والبقاء على مسافة متر ونصف المتر عن بعضهم بعضا.

وستفتح المدارس أبوابها اعتبارا من 11 أيار/مايو. وقد دعي السكان إلى ملازمة منازلهم قدر الإمكان وعلى العمل منها، “لكن على الأقل يمكننا أن نخرج”، على ما يؤكد الهولنديون. وثمة تركيز في هذا البلد على المسؤولية الفردية. وتقول بيانكا كراغتن، وهي بائعة دراجات هوائية في شارع تجاري في لاهاي “صديقتي في بلجيكا عليها أن تبقى في المنزل ولا يسمح لها بتنزيه كلبها في الشارع. يجب التحلي ببعض الجدية”.

وتصف كراغتن بحماسة ومتجاهلة غياب السياح دراجاتها أمام متجرها الذي علقت فوقه أعلاما صغيرة تمثل دولا مختلفة من أجل “الترفيه عن الناس” على ما تقول. وتروي قائلة “عندما ظهر الفيروس شعرت بالذعر بشأن المتجر. لكنني أدركت أننا من المحظوظين الذين يسمح لهم بفتح متاجرهم” مشددة على أهمية المحافظة على التواصل بالنسبة إلى الناس. يوافقها جارها صاحب المكتبة الرأي وهو سعيد لتمكنهم من الخروج عندما يحلو لهم. ويقول ماريين دي كويير “يبدو لي من الصعب جدا ملازمة المنزل طوال الوقت. أنا سعيد جدا بالامكانات المتاحة لنا مهما كانت مقيدة”.

ومن خلال شكل العزل هذا “الذي يسهل تفسيره وتبريره للناس” كسبت الحكومة “دعم السكان” برأيه. وقد أدرك رئيس الوزراء الهولندي مارك روته ذلك سريعا. وأعلن بنهاية آذار/مارس خلال مؤتمر صحافي بعدما حدد أطر سياسة “الحجر الذكي” القريبة من النهج السويدي: “في هولندا لا تسير الأمور عندما تقول الحكومة: عليكم أن تفعلوا هذا أو ذاك”.

وتقوم استراتيجية روته على المناعة الجماعية وهو مفهوم أثار جدلا ولم تتقبله جيدا الدول المجاورة في بداية الأزمة. ففي أوروبا قاطبة كان القاسم المشترك في إدارة الجائحة تجنب التجمعات وعزل الأشخاص الذي يعانون أعراض المرض على ما يفيد فريتس روزندال استاذ علم الأوبئة السريري في جامعة لايدن. ويحلل قائلا “بعد ذلك، ينبغي على الحكومات اقناع السكان” بأن القرارات المتخذة هي المناسبة.

وتماشيا مع تقليد التوافق السياسي، تخلى الهولنديون عن القرار الجذري القائم على العزل التام خلافا لفرنسا وإيطاليا وإسبانيا، آملين بالمحافظة على الصحة العامة والاقتصاد في آن واحد. ويوضح روزندال “كنا قريبين جدا من التخمة في المستشفيات والعجز عن مساعدة الناس. لكن بعد هذه الاجراءات بقينا فوق العتبة بقليل”.
وتوفي أكثر من 4700 شخص في هولندا من أصل حوالي 39 ألف إصابة، فيما عدد السكان يزيد بقليل عن 17 مليون نسمة. وبدأ عدد مرضى كوفيد-19 الذين يدخلون المستشفى يتراجع الآن، الأمر الذي يظهر أن الاجراءات “كان لها أثرها فعلا” وأن خيار الحجر الأقل صرامة كان “خيارا مسؤولا طبيا واقتصاديا”.

ويضيف “هذان الأمران لا يتناقضان. فلا يمكن أن يكون لنا اقتصاد سليم إذا كان نصف السكان في المستشفى”. أما بالنسبة إلى المناعة الجماعية، فهي لا تزال بعيدة المنال. ويؤكد روزندال “علينا أن ننتظر طويلا لذلك. إذ في هولندا فقط 3 إلى 4% من الأشخاص يعانون من أعراض مناعية تشير إلى إصابتهم. لكن للتوصل إلى مناعة جماعية نحتاج إلى نسبة 50 % على الأقل”.

في الأوضاع الطبيعية، يقارن دي كويير يوميا مبيعاته مع تلك المسجلة العام الماضي. لكنه اختار هذا الشهر ألا يفعل ذلك. لكن بما أن الحجر ليس تاما، لا يزال يستطيع تحقيق نصف إيراداته تقريبا. ويؤكد “كل حركة جيدة. حتى لو بعت كتابا واحدا”.

دي نيرو وجنيفر لوبيز يواجهان كورونا بماراثون تلفزيوني في نيويورك


يشارك الممثل روبرت دي نيرو والممثلة جنيفر لوبيز في ماراثون تلفزيوني الأسبوع المقبل من أجل جمع أموال مخصصة للمواطنين المتضررين من جائحة كورونا في نيويورك، المدينة الأكثر تضرراً من الفيروس في الولايات المتحدة.

وسيتم تقديم برنامج بعنوان “انهضي يا نيويورك!”  في 11 أيار/مايو من قبل المذيعة الكوميدية تينا في وسيضم شخصيات بارزة من عالم الاستعراض مثل بيت ميدلر ولين مانويل ميراندا وسبايك لي وباربرا سترايسند وبن بلات وكرس لوك وجاك جلينهال وجليان مور.

وسيحتوي الحدث أيضاً على فعاليات غنائية لبون جوفي وبيلي جويل وماريا كاري وستينج ونجوم آخرين لم يتم الإعلان عنهم بعد.

وستخصص كل الأموال التي سيتم تخقيقها خلال البرنامج التلفزيوني من أجل شراء أطعمة ومساكن وتوفير مساعدة مالية وصحية وعلاج نفسي وخدمات قانونية وتعليم لدعم مواطني نيويورك الأكثر تضرراً في حين تواصل المدينة المواجهة ضد كورونا.

وسيتم بث البرنامج الذي سيستمر لمدة ساعة في كل أنحاء البلاد على قناة (CNBC) وعلى المحطات المحلية في نيويورك، وكذلك الإذاعات الوطنية.

(وكالات)

بالعربية

بالعربية: منصة عربية غير حكومية؛ مُتخصصة في الدراسات والأبحاث الأكاديمية في العلوم الإنسانية والاجتماعية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى